قبائل العليقات ((العقيليون)) في سيناء
والقليوبية والصعيد والقاهرة والإسكندرية بمصر ينتمون إلى الشريف إبراهيم
العلق بن علي بن إبراهيم بن عبدالله بن مسلم بن عبدالله بن محمد بن عقيل بن
أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ الهاشمي القرشي
التحق أحفاد إبراهيم العلق ببنى عمومتهم بني همام فى نصيبين ، واستقروا معهم هناك ، وصاروا يترددون بين الجزيرة والشام ، ثم استقر قرارهم فى حلب وبلادها على عهد الحمدانى فى القرن الس
التحق أحفاد إبراهيم العلق ببنى عمومتهم بني همام فى نصيبين ، واستقروا معهم هناك ، وصاروا يترددون بين الجزيرة والشام ، ثم استقر قرارهم فى حلب وبلادها على عهد الحمدانى فى القرن الس
ابع الذى كان موظفاً مختصاً بشئون
العرب وقبائلها على عهد الدولة الأيوبية وأوائل دولة المماليك ، وشهد كيف
تفرق العرب عند هجوم التتار على المماليك الإسلامية وأخذهم حلب سنة ثمان
وخمسين وستمائة للهجرة.
تفرق العرب من نصيبين والجزيرة وحلب وبلادها ، وهاجروا إلى شبه الجزيرة وأطراف مصر والشام حتى كانت موقعه عين جالوت التى انتصر فيها المصريون على التتار سنة ثمان وخمسين وستمائة للهجرة وكانت من المواقع الفاصلة فى تاريخ الإسلام ، بقى العرب بعدها في حماية مصر من حدود العراق إلى المحيط الهندى . واستقرت بعض القبائل العربية ومنها العليقات (( العقيليون )) بنو إبراهيم العلق بن علي بن إبراهيم دخنة بن عبدالله بن مسلم بن عبدالله المحدث العقيلى بسيناء .
وعندما سقطت مصر فى أيدى العثمانيين سنة اثنتين وعشرين وتسعمائة للهجرة الموافق سبعة عشر وخمسمائة ألف للميلاد 922 هـ ـ 1517م بدأت بعض القبائل العربية الهجرة من أماكنها، والدخول إلى مصر ، ومنها بعض الفخوذ من (( العليقات )) وبالذات بنو أحمد الرواف ابن سلمى الأكبر بن حمدالرواف بن عبدالرحمن الثالث بن محمد بن أحمد بن عبدالرحمن بن أحمد بن عبدالرحمن بن خالد المشتهر بالرواف ابن علي بن محمد بن علي بن إبراهيم العلق بن علي بن إبراهيم دخنة بن عبدالله بن مسلم بن عبدالله الأحول المحدث الزينبي بن محمد بن عقيل ابن أبي طالب رضي الله عنه الهاشمي القرشي العقيلي .
وهم : مرعي , ونور , وعلي، وموسى , ومدني.
وفي بداية القرن الثاني عشر الهجري دخل فريق من القبيلة إلى محافظة القليوبية في أبي زعبل ، وفريق آخر إلى الصعيد، حيث استقر بجوار بني عمومتهم الجعافرة في قنا وأسوان وما بعدها ، وهناك فرق صغيرة منهم انسابت في داخل القطر المصري في أولاد جاد بنجوع مازن شرق سوهاج ، وفي أنبوب الحمام بأسيوط ، وفي عزبة الإدارة بالأشمونين . فتضاءلت القبيلة في سيناء بعد هجرة هؤلاء إلى داخل القطر المصري ، ولم يبق من فروعها هنالك في سيناء إلا أربعة فروع وهم :
الفرع الأول: أولاد سلمى . الفرع الثاني: التليلات.
الفرع الثالث: الحمايدة . الفرع الرابع: الخريصات .
وهذه الفروع هم: ذرية الشريف محمد بن سلمي بن حمدالرواف بن سلمى الأكبر بن حمد بن عبدالرحمن بن محمد بن أحمد بن عبدالرحمن ابن أحمد بن عبدالرحمن بن خالد المشتهربالرواف بن علي بن إبراهيم العلق العقيلي .
والذين نزحوا إلى أبي زعبل بمحافظة القليوبية هم من هذه الفروع الأربعة الباقية أصولها في سيناء إلى اليوم .
أما بنو أحمد الرواف بن سلمى الأكبر الرواف العقيلي . فهم الذين نزحوا إلى بلاد الصعيد واستقروا بها ، ومنهم من نزح إلى السودان .
تفرق العرب من نصيبين والجزيرة وحلب وبلادها ، وهاجروا إلى شبه الجزيرة وأطراف مصر والشام حتى كانت موقعه عين جالوت التى انتصر فيها المصريون على التتار سنة ثمان وخمسين وستمائة للهجرة وكانت من المواقع الفاصلة فى تاريخ الإسلام ، بقى العرب بعدها في حماية مصر من حدود العراق إلى المحيط الهندى . واستقرت بعض القبائل العربية ومنها العليقات (( العقيليون )) بنو إبراهيم العلق بن علي بن إبراهيم دخنة بن عبدالله بن مسلم بن عبدالله المحدث العقيلى بسيناء .
وعندما سقطت مصر فى أيدى العثمانيين سنة اثنتين وعشرين وتسعمائة للهجرة الموافق سبعة عشر وخمسمائة ألف للميلاد 922 هـ ـ 1517م بدأت بعض القبائل العربية الهجرة من أماكنها، والدخول إلى مصر ، ومنها بعض الفخوذ من (( العليقات )) وبالذات بنو أحمد الرواف ابن سلمى الأكبر بن حمدالرواف بن عبدالرحمن الثالث بن محمد بن أحمد بن عبدالرحمن بن أحمد بن عبدالرحمن بن خالد المشتهر بالرواف ابن علي بن محمد بن علي بن إبراهيم العلق بن علي بن إبراهيم دخنة بن عبدالله بن مسلم بن عبدالله الأحول المحدث الزينبي بن محمد بن عقيل ابن أبي طالب رضي الله عنه الهاشمي القرشي العقيلي .
وهم : مرعي , ونور , وعلي، وموسى , ومدني.
وفي بداية القرن الثاني عشر الهجري دخل فريق من القبيلة إلى محافظة القليوبية في أبي زعبل ، وفريق آخر إلى الصعيد، حيث استقر بجوار بني عمومتهم الجعافرة في قنا وأسوان وما بعدها ، وهناك فرق صغيرة منهم انسابت في داخل القطر المصري في أولاد جاد بنجوع مازن شرق سوهاج ، وفي أنبوب الحمام بأسيوط ، وفي عزبة الإدارة بالأشمونين . فتضاءلت القبيلة في سيناء بعد هجرة هؤلاء إلى داخل القطر المصري ، ولم يبق من فروعها هنالك في سيناء إلا أربعة فروع وهم :
الفرع الأول: أولاد سلمى . الفرع الثاني: التليلات.
الفرع الثالث: الحمايدة . الفرع الرابع: الخريصات .
وهذه الفروع هم: ذرية الشريف محمد بن سلمي بن حمدالرواف بن سلمى الأكبر بن حمد بن عبدالرحمن بن محمد بن أحمد بن عبدالرحمن ابن أحمد بن عبدالرحمن بن خالد المشتهربالرواف بن علي بن إبراهيم العلق العقيلي .
والذين نزحوا إلى أبي زعبل بمحافظة القليوبية هم من هذه الفروع الأربعة الباقية أصولها في سيناء إلى اليوم .
أما بنو أحمد الرواف بن سلمى الأكبر الرواف العقيلي . فهم الذين نزحوا إلى بلاد الصعيد واستقروا بها ، ومنهم من نزح إلى السودان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق